اتحاد الكرة يعلن إجراءات الحصول على تذاكر مباريات النشامى في كأس العالم 2026
فصل مبرمج للتيار الكهربائي عن مناطق في إربد والمفرق الاثنين
الحكومة تقرّ نظام تأجير وتملّك الأموال غير المنقولة خارج محمية البترا الأثريَّة
الحكومة تقر نظاما معدلا لنظام الأبنية وتنظيم المدن والقرى لسنة 2025
الموافقة على تعديل الأسس المتعلقة بتحديد الرسوم المدرسية للطلبة غير الأردنيين
الحكومة توافق على منح حوافز وإعفاءات لمشروع الناقل الوطني للمياه
قرارات الحكومة الاردنية لهذا اليوم
الحكومة توافق على صرف 5 ملايين دينار معونة شتوية لأكثر من 248 ألف أسرة
القسام تنعى رائد سعد
بعد تحسّن حالته الصحية .. تامر حسني يستعرض ألعابا سحرية أمام أسماء جلال
إحالة المدير العام لمؤسسة التدريب المهني على التقاعد
إعلام عبري: الحاخام قتيل سيدني زار إسرائيل وشجّع على قتل الفلسطينيين
تكليف وزارة الأشغال بإجراءات طرح عطاءات إعداد دِّراسات مشاريع مدينة عمرة
صلاح يتجنب تصعيد الأزمة مع ليفربول بتعليق ساخر
سماح ملحم تصمم هوية بصرية مستوحاة من التراث الاردني لاحتفال ارابيلا الثقافي
كتلة هوائية باردة جداً تصل الى الأردن في نهاية الاسبوع
الملك يلتقي فريق الجناح الأردني في إكسبو 2025 أوساكا
سفيران جديدان يؤديان اليمين القانونية أمام الملك
محافظ البنك المركزي: الاقتصاد الأردني متين ومرن أمام التحديات الجيوسياسية، مسجلاً نموًا 2.8% في الربع الثاني من 2025
زاد الاردن الاخباري -
تشهد الدائرة الأمنية لنظام الرئيس السوري السابق بشار الأسد اضطرابات متزايدة مع حملة اعتقالات واسعة طالت شخصيات بارزة ومسؤولين متنفذين في الأجهزة الأمنية والعسكرية، وفق ما ذكر تقرير جديد لموقع "إرم نيوز" الإماراتي.
وتم اعتقال كل من حسين جمعة قائد شرطة حماة، وأبو علي رسلان نائب في البرلمان، ومحمد كنجو الحسن المسؤول عن إعدامات صيدنايا، إلى جانب حيان ميا المتهم بجرائم دهم واعتقالات، ورياض حسن مسؤول الأمن السياسي بدمشق، وعاطف نجيب الذي لعب دورًا رئيسًا في اعتقال وتعذيب أطفال درعا عام 2011.
ومن بين المعتقلين أيضاً سعيد مارديني المتورط في جرائم كبرى بدمشق، إضافة إلى اللواء محمد الشعار وزير الداخلية الأسبق، الأمر الذي يعكس موجة من التصفيات الداخلية التي تستهدف شخصيات بارزة كانت من أعمدة النظام الأمنية.
وبالتوازي مع هذه الاعتقالات، طالت عمليات التصفية عددًا من ضباط النظام السابق، حيث تم العثور على اللواء
علي محمود، مدير مكتب ماهر الأسد، مقتولًا في مكتبه في ظروف غامضة، بينما لقي شجاع العلي مصرعه في اشتباكات عنيفة بريف حمص، كما فجّر بسام حسام الدين، قائد ميليشيا مقربة من سهيل الحسن، نفسه أثناء ملاحقته من قبل قوات أمنية، في حين قُتل أحمد حمود قائد "بواشق جبلة" المقرب من سهيل الحسن في ظروف مشابهة، مما يشير إلى تصعيد داخلي قد يكون جزءًا من صراع نفوذ داخل الأجهزة الأمنية.
وفي ظل هذه التطورات، تواردت أنباء عن هروب واختفاء عدد من كبار ضباط النظام، من بينهم ماهر الأسد قائد الفرقة الرابعة، وعلي مملوك مستشار الأمن الوطني، وعلي محمود عباس وزير الدفاع، وكفاح ملحم رئيس مكتب الأمن الوطني، وسهيل الحسن قائد القوات الخاصة، وحسام لوقا مدير المخابرات العامة.
عمليات تصفية طالت ضباطاً سوريين:
1- اللواء علي محمود (مدير مكتب ماهر الأسد - وُجد مقتولاً في مكتبه)
2- شجاع العلي (قُتل في اشتباكات بريف حُمص)
3- بسام حسام الدين (قائد ميليشيا مقربة من سهيل الحسن، وفجّر نفسه خلال ملاحقته)
4- أحمد حمود (قائد بواشق جبلة ومقرب من سهيل الحسن)
الضباط الذين هربوا واختفوا:
1- ماهر الأسد (قائد الفرقة الرابعة)
2- كفاح ملحم (مستشار الأمن الوطني)
3- علي عباس (وزير الدفاع)
4- علي مملوك (مستشار الأمن الوطني)
5- سهيل الحسن (قائد القوات الخاصة)
6- حسام لوقا (مدير المخابرات العامة)