أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
تقارير عبرية : المتسللون من الأردن عمال أجانب جيش الاحتلال قتل شخصين حاولا التسلل من الأردن حالات طلاق في الأردن بسبب المناسبات الاجتماعية برمضان الهواري: ابني طبيب منذ 3 سنوات دون عمل واليوم الله فتحها عليه وسافر للخارج المتقاعدين العسكريين: توزيع الدعم والمساعدات للمحتاجين وفق أسس محددة مقترح جديد من ويتكوف .. حماس والجهاد: ملتزمون بتطبيق الاتفاق (تفاصيل) مصادر مطلعة: عبدالفتاح الكايد مديرًا عامًا لصندوق الملك عبدالله الثاني للتنمية الشباب: استقالات الفيصلي غير نافذة حتى المصادقة عليها “إن بي سي نيوز”: ترامب يأمر الجيش الأمريكي بالتخطيط لغزو بنما للاستيلاء على القناة الاردن .. النواب يُشكل لجنة مؤقتة لتعديل النظام الداخلي ذبحتونا تحذر من خطورة إصرار الوزارة على تطبيق التوجيهي الجديد صلح عشائري إثر وفاة الشاب عودة الله الحباشنة الحكومة: تزويد الغاز من قطر إلى سورية عبر الأردن ليس عقدا تجاريا بقدر ما هو مساعدة للسوريين الأردن يصدر 46 ألف رأس من الخراف للأسواق الخليجية الأردن .. الخلايلة مديراً عاماً للضمان الاجتماعي بالتكليف عدوان إسرائيلي جديد يستهدف بلدة "قوسايا" في البقاع اللبناني استدعاء هادي الحوراني لقائمة "النشامى" الإدارة المحلية: مشروع قانون الأبنية يحد من تدخل العنصر البشري ويعالج التشوهات المنتخب الوطني لكرة القدم يستدعي اللاعب عايد تباين أداء أسواق الأسهم الأوروبية في ظل تهديدات الرسوم الجمركية
الصفحة الرئيسية عربي و دولي الوسطاء يكثفون ضغوطهم لبدء مفاوضات ثاني مراحل...

الوسطاء يكثفون ضغوطهم لبدء مفاوضات ثاني مراحل اتفاق غزة

الوسطاء يكثفون ضغوطهم لبدء مفاوضات ثاني مراحل اتفاق غزة

16-02-2025 10:16 AM

زاد الاردن الاخباري -

يكثّف الوسطاء ضغوطهم على إسرائيل لدفعها إلى بدء مفاوضات المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى في غزة.

يأتي ذلك بينما تضع الحكومة الإسرائيلية برئاسة بنيامين نتنياهو بين حين وآخر عراقيل تهدد باستمرار الاتفاق، وتواصل المماطلة في بدء مفاوضات المرحلة الثانية منه.

ونقلت هيئة البث عن مصادر إسرائيلية لم تسمها، قولها إن الوسطاء الدوليين وعلى رأسهم الولايات المتحدة وقطر ومصر، يضغطون لبدء مفاوضات المرحلة الثانية من اتفاق غزة "في أقرب وقت".
وأوضحت المصادر أن إسرائيل بحاجة إلى "إدارة المفاوضات بجدية" لضمان إطلاق سراح بقية أسراها المحتجزين في غزة.
وحذرت من أن تأخير استئناف المفاوضات قد يؤدي إلى "تعقيد تنفيذ بقية مراحل الاتفاق".
وفي 19 يناير/كانون الثاني الماضي، بدأ سريان اتفاق لوقف إطلاق النار بين المقاومة الفلسطينية وإسرائيل، والذي يستمر في مرحلته الأولى 42 يوما، يتم خلالها التفاوض لبدء مرحلة ثانية ثم ثالثة، بوساطة قطر ومصر والولايات المتحدة.
واحتجاجا على توقيع هذا الاتفاق، غادر حزب "القوة اليهودية" اليميني المتطرف الائتلاف الحكومي.
فيما تتحدث وسائل إعلام إسرائيلية أن نتنياهو وعد حزب "الصهيونية الدينية" برئاسة وزير المالية بتسلئيل سموتريتش، بعدم الانتقال إلى المرحلة الثانية من الاتفاق لإقناعه بالبقاء في الائتلاف، ومن ثم منع انهياره.
إذ كان من المفترض أن تبدأ المفاوضات بشأن المرحلة الثانية من الاتفاق في 3 فبراير/شباط الجاري، لكن تل أبيب لم ترسل حتى الآن وفدها إلى الدوحة حيث تعقد المفاوضات.
وتثار في الإعلام الإسرائيلي بين حين وآخر أنباء بشأن سعي حكومة نتنياهو لتمديد المرحلة الأولى من الاتفاق على ما يبدو حتى استكمال صفقة الأسرى، عوضا عن الدخول في مرحلته الثانية، ما قد يعطي مصداقية بشأن المتداول عن وعوده لسموتريتش.
يأتي كل ذلك وسط تناقضات داخلية في إسرائيل، فبينما تطالب عائلات الأسرى بالإسراع في استكمال الاتفاق بما يؤدي إلى عودة ذويهم، يواجه نتنياهو ضغوطا من الوزراء المتطرفين الذين يطالبون باستئناف العمليات العسكرية بغزة بدل التفاوض.
كما يأتي وسط مواقف من الرئيس الأميركي دونالد ترامب منحازة كليا إلى حكومة نتنياهو، والتي تضع عقبات في طريق استمرار الاتفاق، بعدما كانت ضغوطه سببا في التوصل إليه.
وشمل ذلك تهديده مؤخرا بفتح ما سماه "أبواب الجحيم" على غزة إذا لم تطلق سراح جميع الأسرى الإسرائيليين بحلول ظهر أمس السبت.
وسلّمت المقاومة الفلسطينية بغزة السبت، 3 أسرى إسرائيليين بينهم اثنان يحملان الجنسيتين الأميركية والروسية، إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر، التي بدورها نقلتهم إلى الجيش الإسرائيلي ضمن الدفعة السادسة من الصفقة.
وحتى الآن، أفرجت قوات الاحتلال عن 1135 فلسطينيا، بينهم عشرات من أسرى المؤبدات، مقابل 19 من أسراها بقطاع غزة.
فيما تتحدث وسائل إعلام إسرائيلية عن بقاء 73 أسيرا إسرائيليا بغزة حتى الآن، يُعتقد أن نصفهم فقط على قيد الحياة.
وبدعم أميركي، ارتكب الاحتلال بين 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 و19 يناير/كانون الثاني 2025، إبادة جماعية بغزة خلّفت نحو 160 ألف شهيد وجريح فلسطيني، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود. " الجزيرة + الأناضول"








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع