ان تأكيد جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين على أن "مصلحة بلدي في المقدمة" هو نهج راسخ يعكس رؤيته الثاقبة وحرصه الشديد على رفعة الأردن وازدهاره. وهذا المبدأ يتجسد في مختلف جوانب سياساته، سواء على الصعيد الداخلي أو الخارجي.
تقدير لتأكيد جلالته على مصلحة الوطن:
* السياسة الخارجية المتوازنة:
* نقدر لجلالته حرصه على بناء علاقات دولية متوازنة تخدم المصالح الوطنية الأردنية، مع التأكيد على دور الأردن المحوري في تعزيز السلام والاستقرار الإقليمي والدولي.
* التركيز على التنمية المستدامة:
* يثمن الشعب الأردني جهود جلالته في تحقيق التنمية المستدامة وتحسين مستوى معيشة المواطنين، من خلال تبني إصلاحات اقتصادية وسياسية تهدف إلى بناء مستقبل أفضل للأجيال القادمة.
* الدفاع عن القضية الفلسطينية:
* يقدر الأردنيون مواقف جلالته الثابتة والراسخة تجاه القضية الفلسطينية، ودعوته الدائمة إلى تحقيق حل عادل وشامل يضمن حقوق الشعب الفلسطيني، انطلاقاً من إيمانه بأن استقرار المنطقة مرتبط ارتباطاً وثيقاً بحل هذه القضية.
* مواقف ثابتة:
* إن مواقف جلالته الثابتة والراسخة، وتأكيده الدائم على أن مصلحة الأردن فوق كل اعتبار، تبعث فينا الثقة والأمل بمستقبل مشرق لوطننا الغالي.
إننا نؤكد دعمنا وتأييدنا الكاملين لجهود جلالته في سبيل تحقيق مصلحة الوطن ورفعة شأنه، ونعتز بقيادته الحكيمة التي تضع الأردن دائماً في المقدمة.