مراقب سياحي اردني يوجه رسالة للرئيس جعفر حسان
مدير إدارة السير يكرّم كوادر فازت بالمراكز الأولى في دورات مرورية متخصصة
مفتي المملكة: اول ايام رجب بعد غد الاثنين
الترخيص المتنقل "المسائي" في برقش غدا
ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 70925 شهيدا
الرئيس البولندي يحرج زيلينسكي على طريقة ترمب
القاضي: تبني تشريعات متقدمة لمواكبة ثورة الذكاء
إقامة كأس أمم أفريقيا كل 4 سنوات وإلغاء بطولة المحليين
زيلينسكي: واشنطن اقترحت محادثات مباشرة ثلاثية مع روسيا في ميامي
الحكم السويدي لم يعتذر وصفحة المنشور لا تمت له بصلة
إعلام أميركي: نتنياهو سيطلع ترامب على خطط لضربات جديدة محتملة على إيران
إنجاز علمي أردني .. عيسى برهومة يفوز بجائزة الشارقة للدراسات اللغوية
"البوتاس العربية" توقع اتفاقية استراتيجية طويلة الأمد مع "يارا" النرويجية لتوريد البوتاس للأسواق العالمية
وزارة الأوقاف تعتمد خطتها الاستراتيجية للأعوام 2026–2030 بعد ورشة عمل موسعة
نتنياهو ينوي إقناع ترمب بضرب إيران ثانية
الشوبكي: تخفيض ملموس متوقع على أسعار الديزل وبنزين 95 في الأردن
"الشؤون السياسية" تعقد "ملتقى الشباب والتحديث" في إقليم الشمال
وزارة الصحة تشكل فريق متابعة ميدانية لتحسين أداء المستشفيات والمراكز الصحية
"السياحة" تنظم حفلا لإضاءة شجرة عيد الميلاد بمدينة السلط
زاد الاردن الاخباري -
أصدر الباحث في التاريخ الأندلسي فادي مشاري كتابًا بعنوان "لولا دمشق لما كانت طليطلة - ملاحم بني مروان". يُعدّ الكتاب دراسة تاريخية للدولة الأموية الشرقية في بلاد الشام، وعاصمتها دمشق، وصولًا إلى الدولة الأموية الغربية في الأندلس، وعاصمتها قرطبة. يردُ فيه على بعض الشُبهات التي أثارها خصوم الأمويين حول دولة خلافتهم، بالإضافة إلى استعراض بعض الصور المشرقة في تاريخ هذه الدولة العظيمة، مستوحياً فكرته من صدر بيت شعر لأحمد شوقي يقول فيه: "لولا دمشق لما كانت طليطلة"، أي لولا السلطان الأموي القوي الذي كان مقره في دمشق عاصمة الخلافة الأموية، لما فتحت طليطلة، أول بلاد الأندلس خضعت لسلطان دمشق.