زاد الاردن الاخباري -
معالي المهندس عبد الحليم الكيلاني الأكرم
نحن أرسلنا كثير من الشكاوي وسجلنا العديد منها في أمانة عمان الكبرى الرئيسية وأمانة عمان منطقة ماركا الثالثة وللأسف مدير منطقة يطالب المواطنيين بمسح حدود الشارع على حسابهم الخاص يعني أن نأتي حتى بمساح لمسح حدود الشارع حتى يقومون أولا.
طالبنا بضرورة وضع الدوار عند شركة دحدل
طالبنا ضرورة وضع المثلث أو الدوار الذي يحمي حدود قطع أراضينا داخل شارع الناعمة وشارع سليم بن تقلة وهذا المطلب الأهم والذي كذبت بخصوصه أمانة عمان والتي فشلت بوجود مهندسيين غير مكتريثين لمطالب المواطنيين.
أما الأهم سيدي هو أننا طالبنا بوضع مطبات منذ سنيين ولكن فشل أمين عمان السابق والذي كان وجوده أشبه بالكارثة دمر حياتنا وحياة عائلاتنا وجاء للمنطقة بوعود كاذبة ذات مصالح شخصية له ولمن حوله.
طالبنا بوضع مطبات في شارع الناعمة من أوله لآخره وجاء المهندسون الغير قادرين على إتخاذ القرار وللأسف مازالوا موجودين في مواقعهم للحيلولة من حالات الدهس التي يتعرض لها الأطفال وتمتد هذه المطبات على طول الشارع من عند شركة دحدل رومو للصوبات إلى شارع المدارس وذلك لوجود شاحنات وسيارات كبيرة في هذا الشارع المؤدي للمدارس وتعود ملكيته لمصنع باطون حيث تعرض أطفال إثنان للدهس وللوفاه من جرائهم غير الحوادث المرعبة التي تعرضت لها المركبات.
طالبنا حضرة المهندسيين الغير مكتريثين لمطالب المواطنيين بضرورة وقف تقدم الصناعات للمنطقة السكنية حيث أن هذا الشارع طوله 200م وهو صغير ذات مداخل صغيرة للحي ولا يستوعب وجود المصانع والشاحنات داخل المنطقة ولكن جاءوا إلينا بالفشل وأنهم ليسوا أصحاب قرار وضرورة التوجه لجلالة سيدنا حتى يتم إصلاح المكاره الصحية والبيئية وتوفر شروط السلامة العامة ونحن نقول لهم إذ أنتم غير قادرين على إتخاذ القرار ولستم من أهله إجلسوا في بيوتكم أفضل لنا ولكم.
معالي المهندس الأوضاع صعبة ومنطقتنا إهداء المغفور له الحسين طيب الله ثراه ولكن بوجود مجموعة من الموظفين النائمين خلف مكاتبهم أصبحت لا تليق بإسم هاديها المغفور له الحسين بن طلال.
وجود هؤلاء الأشخاص خلف كراسيهم والتي أصبحت الكراسي تشعر بهموم المواطنيين بدونهم أفضل.
نحن لا نكن للأمانة في عهد هؤلاء الأشخاص أي إحترام لهيبتها وأصبحنا عندما حتى نرى سياراتهم في الشوارع العامة نكره الشعار التي تحمله وهذا نتيجة فساد أمانة عمان المتراكمة سواء إداريا أو ماليا لأننا ضعنا بين الأرجل وإدعت الأمانة الفقر عند وجوب إصلاح أوضاعنا.
متوسمين في معالي الأمين الجديد تغيير مدراء ورؤساء بعض الدوائر خاص الحساسة منها مثل الترخيص والتنظيم والإستملاك لأنهم دوائر ملفاتنا ضاعت بوجودهم.