أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
الحكومة توافق على مذكَّرات تَّفاهم بين الأردن ودول اخرى بالتفاصيل .. اهم قرارات مجلس الوزراء في جلسته المنعقدة اليوم الغاء إجراءات ترخيص المراكز الثَّقافيَّة من قبل وزارة التربية الحوثيون: استهدفنا مطار بن غوريون أثناء وصول نتنياهو جيش الإحتلال: سنستهدف من يحل محل نصر الله لافروف: إسرائيل لا ترغب بالسلام أولمرت : إسرائيل اغتالت عماد مغنية عام 2008 بايدن: نصر الله كان مسؤولا عن مقتل مئات الأمريكيين وزير الخارجية: نحمل إسرائيل المسؤولية عن التبعات الكارثية لعدوانها على لبنان روسيا: 13 قتيلا وجرحى بانفجار محطة وقود غوتيريش قلق "بشكل بالغ" إزاء تصعيد الأحداث في بيروت غانتس: اغتيال نصر الله حدث مفصلي الصفدي يلتقي وزيرة الخارجية السلوفينية والا : جيش الاحتلال يفرض حصارا عسكريا على لبنان القسام: استهدفنا دبابة ميركافا إسرائيلية شرق رفح 11شهيدا حصيلة الغارات الإسرائيلية على الضاحية الجنوبية أمس مستو : مسارات طيران بديلة للأردن طقس العرب: . تقلبات جوية قادمة تستوجب ملابس أكثر دفئا ومخاطر (الرشح والإنفلونزا) مرتفعة أوستن: ندعم بالكامل حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها خامنئي: دماء الشهيد حسن نصر الله لن تذهب هدرا
الصفحة الرئيسية مقالات مختارة بنطلون جينز .. كاحت !

بنطلون جينز .. كاحت !

21-05-2012 01:05 AM

حكومتنا قررت وبعد طول تفكير أن تقوم بتخفيض رواتبها بنسبة 20% وهذه عدوى أصيبت بها من الحكومة الفرنسية الجديدة التي خفضت رواتب الوزراء بسنبة 30% ، ولكن حكومتنا الانتقالية والمرحلية لم تمتلك الجراءة لرفع نسبة الخصم بما يعادل النسبة الفرنسية .
وهي حكومة ستقضي في الدوار الرابع أقل من اربعة شهور ولو جمعنا المبلغ كله على بعضه سنجده لايعادل تكلفة التعينيات التي سترافق وزراء هذه الحكومة من مستشارين وتبديل رجال مكان رجال من عهود سابقة ،أو قاعدة تصفية الحسابات كما تم في جريدة الرأي وبالتالي كما يقول المثل ( مكان ما خ.. شنقوه ) .
ولكنني هنا أدعوا الله من كل قلبي أن تنتقل عدوى الحكومة الفرنسية لتصيب وزراء هذه الحكومة بالمرض الذي اصاب إحدى وزيرات حكومة فرنسا وحضرت اجتماع مجلس الوزراء بالرئيس ببنطال الجيز وحضرت الاجتماع مستخدمة المواصلات العامة ، وان نجد وزير جالس في الباص أو في سيارة خاصة صغيرة وتقود به زوجته وتقوم بإيصاله للوزراة ومن ثم تذهب هي إلى توصيل الاولاد لمدارسهم وتكمل مشوارها بنفس السيارة لسوق الخضرة وتحضر خضار منزلها ومن ثم تقوم بإعادة السيارة للوزير في الوزارة وتعود هي للمنزل بالتكسي وعلى حساب جيب الوزير شخصيا وليس على حساب جيب الشعب .
وعلى فكرة الصناعة الفرنسية لها ميزات عديدة ولمن لايعلم عليه أن يسأل رجال الحكومات السابقين والحاليين كونهم قد سبق لهم و شاهدو باريس سواء في الليل من خلال زيارتهم أو مشاهدتهم لها من خلال ... المواطن الأردني الطفران ؟





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع