أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
إعلان موعد بدء استقبال طلبات منح رخصة الكاتب العدل اصابة 4 أشخاص بحادث تدهور باص على طريق الزرقاء - المفرق إيران تنفي التورط بمقتل حاخام يهودي بالإمارات واشنطن تدرس نشر قوات في اليابان في حال حدوث أزمة مرتبطة بتايوان توقع الانتهاء من تنفيذ مشروع قابلية نقل الأرقام مع بداية عام 2026 تعليق الدراسة ببلديات إسرائيلية عديدة بعد تصعيد أمس وزير الخارجية في زيارة عمل إلى إيطاليا أونروا: مليونا نازح بغزة يحاصرهم الجوع والعطش والمرض انخفاض عدد اللاجئين السوريين المسجلين بالأردن الأغذية العالمي يلوّح بتعليق جزئي لأنشطته بالأردن بحث إطلاق مشروع توسعة مستشفى الأميرة إيمان/معدي انخفاض أسعار الذهب في الاردن بمقدار دينار واحد ابو طير يكتب : الدور الغائب في التواقيت الاستثنائية الرواشدة يكتب : ‏من يُدير النقاش العام إذا غابت الأحزاب؟ بعد القرار الحكومي الاخير .. ارتفاع الاقبال بالطلب على المركبات الكهربائية بالأسماء .. مذكرات تبليغ وقرارات إمهال مطلوبين للقضاء بالأسماء .. وظائف شاغرة ومدعوون لإجراء المقابلات الشخصية بالأسماء .. التربية تدعو مئات الأردنيين للمقابلة الشخصية لوظيفة معلم بالأسماء .. فاقدون لوظائفهم في الحكومة العرموطي: نرفض تعريض حياة رجال الامن للخطر
الصفحة الرئيسية مقالات مختارة الحمد لله على السلامة يا موقعنا

الحمد لله على السلامة يا موقعنا

06-04-2010 12:21 AM

منذ الصباح الباكر ونحن نلهث وراء مشاهده موقعنا المميز والذي غيبته عنا مجموعه قراصنة ,لا تعجبها كلمه الحق فحاولت أن تنال منه لتثنيه عن السير في هذا النهج الذي اختطه منذ أمد ,بقينا نترقب لحظه بلحظه عوده الحياة لتنبض في عروقه فهي لم تتوقف وإنما جرى محاوله لوقف جريانها ,عاد زاد الأردن كما كان وسيبقى زادا لكل الأردنيين الذين يتلهفون لتنسم نفحات الحرية ما وجدوها إلا ها هنا حين كان الغير حكرا على أناس دون غيرهم فكانت قيس في أعلى الصفحة وتبقى كلماتهم أيام طوال وان كان ما فيها لا يبقيها ويمن في ذيل الصفحة وتبقى لسويعات وان كان ما فيها أفضل من معتليها إلا من رحم ربي ,هذا الذي لم يكن نهجا لزاد الأردن ولن يكون بل كان نهجه الذي اختطه قوه الكلمة هي من تعطيها حقها بما تستحق ,ستبقى يا زاد الأردن وزادنا شامخا لان اسمك من الأردن وشموخك منه ,ولان ثمارك طيبه كما هي شجرتك تقاذفتك الحجارة من كل حدب وصوب وهذا يزيدنا بك تعلقا وسنبقى لك كما كنت لنا لأنك أوسعت لنا صدر الدار حينا قصدناك وما رددتنا خائبين ,في وقت غلقت فيه أبواب أخر ما عرفت للضيافة معنى لأنهم كانوا يبحثون عن الأسماء الرنانة ويستجدون أصحابها أن يحلوا ضيوفا لديهم ومن من يأبى تكن له توسلات أخر .
الحمد لله على ألسلامه يا موقعنا فقد غابت عنا الحقيقة بغيابك ولو لساعات أحسسناها أطول من ذلك ,لكن هي صلابتك من دحرت الأعداء وهم كثر أتعرف لماذا لانك تقول الحقيقة ,التمسك عذرا والقائمين عليك أن اعترى ما قلته قصر في سطوره افقده شي أو لم تكن كلماته معبره بما تستحق لأنني قلت هذا على عجل فرحا بعوده من غاب وعاد وسيعود أقوى من ذي قبل





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع