زاد الاردن الاخباري -
عندما يدخل الحظ دارك دعه يجلس.
على قدر اجتهادك في عملك يزداد حظك.
دائما يكون الحظ من نصيب من لا يحسب حسابه و يأتي من لا يأتيه.
بقدر حظك من الدنيا تقسو عليك القلوب وبقدر علوك تنظر إليك العيون شررا.
الحظ مزيج من اثنين لعبة خارجة على سيطرة الإنسان واستعداد داخلي لاستغلال الفرص.
الحظ نوعان
الأول : ينتظره الكسلان والمتواكل في الدنيا.
الثاني : ينتظره المؤمن بقضاء الله وقدره في الآخرة وهو جزاء صبره.
هل ثمة أشخاص محظوظون حقاً أم أن قدراتهم تجعل الظروف تلعب لمصلحتهم ؟؟
هل الحظ يأتي مرة بالعمر أم الدنيا حظوظ ؟؟