رصد- رغم النفي المتكرر من قبل دائرة الأرصاد الجوية ومن موقع طقس العرب أيضا عدم وجود منخفضات قطبية خلال هذا الأسبوع، إلا أن الإشاعات لا زالت تنتشر عبر مواقع التواصل الاجتماعي ومن خلال المواطنين عن منخفضات تحمل أسماء 'اليكسا 2' و'نتاشا'، والحديث عن منخفض قطبي عميق قادم خلال أيام.
ما تؤكده دائرة الأرصاد الجوية وموقع طقس العرب أن هناك حالة من الاستقرار في الطقس حتى نهاية هذا الأسبوع، في حين يقول مركز التنبؤات الجوية لموقع طقس العرب إن هناك منخفضا جويا ماطرا ربما يأتي نهاية الشهر الجاري.
المتنبئ الجوي محمد الشاكر أكد أنه لا يوجد في الأفق اي مؤشرات حاليا لوجود منخفضات ثلجية.وتُشير الخرائط الجوية المتوسطة والبعيدة المدى المُستلمة لدى كادر التنبؤات الجوية في مركز طقس العرب الإقليمي إلى تزايد فرص تعرض المنطقة بما فيها المملكة إلى اضطراب جوي جديد، وذلك مع نهاية العام الحالي بمشيئة الله.
وفي التفاصيل، وحسب ما نشره ايمن صوالحة من المركز أن المنطقة تتعرض ومنذ انتهاء العاصفة الثلجية إلى تيارات شرقية شديدة البرودة، مُرافقة لامتداد المرتفع الجوي السيبيري المُمتد من جنوب غرب روسيا باتجاه المنطقة وشرق القارة الأوروبية، مما عمل على سيادة أجواء باردة نهاراً وشديدة البرودة ليلاً مع استمرار تشكل الانجماد في الجبال والصقيع في بقية المناطق، تماماً كما أشارت له النشرة الجوية الشهرية الصادرة في نهاية تشرين الثاني الماضي.
وفي ذات السياق، ازدادت المؤشرات مؤخراً لتوقع تعرض مناطق محدودة في جنوب القارة الأوروبية لمرتفع جوي في طبقات الجو كافةً يمتد غرباً من شبه الجزيرة الآيبيرية (إسبانيا والبرتغال) وصولاً إلى إيطاليا شرقاً وبامتداد قوي للجنوب أي فوق دول المغرب العربي، وعلى إثر ذلك يندفع إلى وسط البحر الأبيض المتوسط منخفض جوي مصحوب بكُتلة هوائية باردة قادماً من غرب ووسط القارة الأوروبية.
ومن المُحتمل أن يصل هذا المنخفض مع التاسع والعشرين من الشهر الجاري إلى المنطقة الشرقية للبحر الأبيض المتوسط بما فيها المملكة، لكن تختلف مُخرجات الخرائط المُستلمة لدى المركز حول كيفية تأثيره فينا، بعضها يُشير إلى أنه سيؤثر في شكل منخفض جوي سريع وبفعالية جيّدة، وبعضها الآخر يُشير إلى تأثيره في شكل حالة من عدم الاستقرار الجوي؛ نتيجة تزامن وجود الكُتلة الهوائية الباردة المُرافقة مع امتداد لمنخفض البحر الأحمر من الجنوب، وفي هذا السيناريو تكون فترة التأثير أكبر وتطال مناطق في الجزيرة العربية كذلك.
من جانبه، قال المتنبئ الجوي محمد الشاكر إنه من الصعب الان تأكيد ما اذا كانت الحالة الجوية في التاسع والعشرين من هذا الشهر منخفضا ام حالة من عدم الاستقرار، لكنه اكد انه لا ثلوج تلوح في الافق وفق الخرائط الجوية، وان الاشارات تؤكد الى وجود أمطار باذن الله.
وحول ما اذا كانت الامطار ستؤدي الى حدوث انجمادات جديدة، قال الشاكر إن الانجمادات سببها برودة الطقس والاحتمال وارد؛ لأننا هذه الفترة المملكة مستمرة تحت تأثير الموجة شديدة البرودة، وحتى خلال الشهر القادم.
وقال الشاكر إننا متفائلون بموسم مطري جيد فيما اذا لم تتعرض المنطقة الى اي من حالات الجفاف، خاصة أن 50 في المئة من نسبة الأمطار تقريبا تساقطت بحمد الله.
وفي ذات السياق قال موقع طقس فلسطين إن الخرائط الجوية المستلمة لموقع طقس فلسطين تشير إلى احتمالية متوسطة لتأثر البلاد بمنخفض جوي سريع بداية الأسبوع القادم، بحيث تتساقط الأمطار المتفرقة فوق مناطق مختلفة من البلاد.
وبالرغم من استمرار تركز النشاط الجوي على غرب القارة الأوروبية خلال الفترة القادمة، إلا أن الخرائط الجوية تشير إلى احتمال تحرك منخفض جوي من فوق ايطاليا نهاية الأسبوع الحالي شرقاً، بحيث يصل منطقة شرق البحر الأبيض المتوسط الأسبوع القادم يصاحبه انخفاض على درجات الحرارة وتساقط أمطار متفرقة في المنطقة، وهو ما يتفق الى حد كبير مع التوقعات الجوية للمملكة.
رصد- رغم النفي المتكرر من قبل دائرة الأرصاد الجوية ومن موقع طقس العرب أيضا عدم وجود منخفضات قطبية خلال هذا الأسبوع، إلا أن الإشاعات لا زالت تنتشر عبر مواقع التواصل الاجتماعي ومن خلال المواطنين عن منخفضات تحمل أسماء 'اليكسا 2' و'نتاشا'، والحديث عن منخفض قطبي عميق قادم خلال أيام.
ما تؤكده دائرة الأرصاد الجوية وموقع طقس العرب أن هناك حالة من الاستقرار في الطقس حتى نهاية هذا الأسبوع، في حين يقول مركز التنبؤات الجوية لموقع طقس العرب إن هناك منخفضا جويا ماطرا ربما يأتي نهاية الشهر الجاري.
المتنبئ الجوي محمد الشاكر أكد أنه لا يوجد في الأفق اي مؤشرات حاليا لوجود منخفضات ثلجية.وتُشير الخرائط الجوية المتوسطة والبعيدة المدى المُستلمة لدى كادر التنبؤات الجوية في مركز طقس العرب الإقليمي إلى تزايد فرص تعرض المنطقة بما فيها المملكة إلى اضطراب جوي جديد، وذلك مع نهاية العام الحالي بمشيئة الله.
وفي التفاصيل، وحسب ما نشره ايمن صوالحة من المركز أن المنطقة تتعرض ومنذ انتهاء العاصفة الثلجية إلى تيارات شرقية شديدة البرودة، مُرافقة لامتداد المرتفع الجوي السيبيري المُمتد من جنوب غرب روسيا باتجاه المنطقة وشرق القارة الأوروبية، مما عمل على سيادة أجواء باردة نهاراً وشديدة البرودة ليلاً مع استمرار تشكل الانجماد في الجبال والصقيع في بقية المناطق، تماماً كما أشارت له النشرة الجوية الشهرية الصادرة في نهاية تشرين الثاني الماضي.
وفي ذات السياق، ازدادت المؤشرات مؤخراً لتوقع تعرض مناطق محدودة في جنوب القارة الأوروبية لمرتفع جوي في طبقات الجو كافةً يمتد غرباً من شبه الجزيرة الآيبيرية (إسبانيا والبرتغال) وصولاً إلى إيطاليا شرقاً وبامتداد قوي للجنوب أي فوق دول المغرب العربي، وعلى إثر ذلك يندفع إلى وسط البحر الأبيض المتوسط منخفض جوي مصحوب بكُتلة هوائية باردة قادماً من غرب ووسط القارة الأوروبية.
ومن المُحتمل أن يصل هذا المنخفض مع التاسع والعشرين من الشهر الجاري إلى المنطقة الشرقية للبحر الأبيض المتوسط بما فيها المملكة، لكن تختلف مُخرجات الخرائط المُستلمة لدى المركز حول كيفية تأثيره فينا، بعضها يُشير إلى أنه سيؤثر في شكل منخفض جوي سريع وبفعالية جيّدة، وبعضها الآخر يُشير إلى تأثيره في شكل حالة من عدم الاستقرار الجوي؛ نتيجة تزامن وجود الكُتلة الهوائية الباردة المُرافقة مع امتداد لمنخفض البحر الأحمر من الجنوب، وفي هذا السيناريو تكون فترة التأثير أكبر وتطال مناطق في الجزيرة العربية كذلك.
من جانبه، قال المتنبئ الجوي محمد الشاكر إنه من الصعب الان تأكيد ما اذا كانت الحالة الجوية في التاسع والعشرين من هذا الشهر منخفضا ام حالة من عدم الاستقرار، لكنه اكد انه لا ثلوج تلوح في الافق وفق الخرائط الجوية، وان الاشارات تؤكد الى وجود أمطار باذن الله.
وحول ما اذا كانت الامطار ستؤدي الى حدوث انجمادات جديدة، قال الشاكر إن الانجمادات سببها برودة الطقس والاحتمال وارد؛ لأننا هذه الفترة المملكة مستمرة تحت تأثير الموجة شديدة البرودة، وحتى خلال الشهر القادم.
وقال الشاكر إننا متفائلون بموسم مطري جيد فيما اذا لم تتعرض المنطقة الى اي من حالات الجفاف، خاصة أن 50 في المئة من نسبة الأمطار تقريبا تساقطت بحمد الله.
وفي ذات السياق قال موقع طقس فلسطين إن الخرائط الجوية المستلمة لموقع طقس فلسطين تشير إلى احتمالية متوسطة لتأثر البلاد بمنخفض جوي سريع بداية الأسبوع القادم، بحيث تتساقط الأمطار المتفرقة فوق مناطق مختلفة من البلاد.
وبالرغم من استمرار تركز النشاط الجوي على غرب القارة الأوروبية خلال الفترة القادمة، إلا أن الخرائط الجوية تشير إلى احتمال تحرك منخفض جوي من فوق ايطاليا نهاية الأسبوع الحالي شرقاً، بحيث يصل منطقة شرق البحر الأبيض المتوسط الأسبوع القادم يصاحبه انخفاض على درجات الحرارة وتساقط أمطار متفرقة في المنطقة، وهو ما يتفق الى حد كبير مع التوقعات الجوية للمملكة.
رصد- رغم النفي المتكرر من قبل دائرة الأرصاد الجوية ومن موقع طقس العرب أيضا عدم وجود منخفضات قطبية خلال هذا الأسبوع، إلا أن الإشاعات لا زالت تنتشر عبر مواقع التواصل الاجتماعي ومن خلال المواطنين عن منخفضات تحمل أسماء 'اليكسا 2' و'نتاشا'، والحديث عن منخفض قطبي عميق قادم خلال أيام.
ما تؤكده دائرة الأرصاد الجوية وموقع طقس العرب أن هناك حالة من الاستقرار في الطقس حتى نهاية هذا الأسبوع، في حين يقول مركز التنبؤات الجوية لموقع طقس العرب إن هناك منخفضا جويا ماطرا ربما يأتي نهاية الشهر الجاري.
المتنبئ الجوي محمد الشاكر أكد أنه لا يوجد في الأفق اي مؤشرات حاليا لوجود منخفضات ثلجية.وتُشير الخرائط الجوية المتوسطة والبعيدة المدى المُستلمة لدى كادر التنبؤات الجوية في مركز طقس العرب الإقليمي إلى تزايد فرص تعرض المنطقة بما فيها المملكة إلى اضطراب جوي جديد، وذلك مع نهاية العام الحالي بمشيئة الله.
وفي التفاصيل، وحسب ما نشره ايمن صوالحة من المركز أن المنطقة تتعرض ومنذ انتهاء العاصفة الثلجية إلى تيارات شرقية شديدة البرودة، مُرافقة لامتداد المرتفع الجوي السيبيري المُمتد من جنوب غرب روسيا باتجاه المنطقة وشرق القارة الأوروبية، مما عمل على سيادة أجواء باردة نهاراً وشديدة البرودة ليلاً مع استمرار تشكل الانجماد في الجبال والصقيع في بقية المناطق، تماماً كما أشارت له النشرة الجوية الشهرية الصادرة في نهاية تشرين الثاني الماضي.
وفي ذات السياق، ازدادت المؤشرات مؤخراً لتوقع تعرض مناطق محدودة في جنوب القارة الأوروبية لمرتفع جوي في طبقات الجو كافةً يمتد غرباً من شبه الجزيرة الآيبيرية (إسبانيا والبرتغال) وصولاً إلى إيطاليا شرقاً وبامتداد قوي للجنوب أي فوق دول المغرب العربي، وعلى إثر ذلك يندفع إلى وسط البحر الأبيض المتوسط منخفض جوي مصحوب بكُتلة هوائية باردة قادماً من غرب ووسط القارة الأوروبية.
ومن المُحتمل أن يصل هذا المنخفض مع التاسع والعشرين من الشهر الجاري إلى المنطقة الشرقية للبحر الأبيض المتوسط بما فيها المملكة، لكن تختلف مُخرجات الخرائط المُستلمة لدى المركز حول كيفية تأثيره فينا، بعضها يُشير إلى أنه سيؤثر في شكل منخفض جوي سريع وبفعالية جيّدة، وبعضها الآخر يُشير إلى تأثيره في شكل حالة من عدم الاستقرار الجوي؛ نتيجة تزامن وجود الكُتلة الهوائية الباردة المُرافقة مع امتداد لمنخفض البحر الأحمر من الجنوب، وفي هذا السيناريو تكون فترة التأثير أكبر وتطال مناطق في الجزيرة العربية كذلك.
من جانبه، قال المتنبئ الجوي محمد الشاكر إنه من الصعب الان تأكيد ما اذا كانت الحالة الجوية في التاسع والعشرين من هذا الشهر منخفضا ام حالة من عدم الاستقرار، لكنه اكد انه لا ثلوج تلوح في الافق وفق الخرائط الجوية، وان الاشارات تؤكد الى وجود أمطار باذن الله.
وحول ما اذا كانت الامطار ستؤدي الى حدوث انجمادات جديدة، قال الشاكر إن الانجمادات سببها برودة الطقس والاحتمال وارد؛ لأننا هذه الفترة المملكة مستمرة تحت تأثير الموجة شديدة البرودة، وحتى خلال الشهر القادم.
وقال الشاكر إننا متفائلون بموسم مطري جيد فيما اذا لم تتعرض المنطقة الى اي من حالات الجفاف، خاصة أن 50 في المئة من نسبة الأمطار تقريبا تساقطت بحمد الله.
وفي ذات السياق قال موقع طقس فلسطين إن الخرائط الجوية المستلمة لموقع طقس فلسطين تشير إلى احتمالية متوسطة لتأثر البلاد بمنخفض جوي سريع بداية الأسبوع القادم، بحيث تتساقط الأمطار المتفرقة فوق مناطق مختلفة من البلاد.
وبالرغم من استمرار تركز النشاط الجوي على غرب القارة الأوروبية خلال الفترة القادمة، إلا أن الخرائط الجوية تشير إلى احتمال تحرك منخفض جوي من فوق ايطاليا نهاية الأسبوع الحالي شرقاً، بحيث يصل منطقة شرق البحر الأبيض المتوسط الأسبوع القادم يصاحبه انخفاض على درجات الحرارة وتساقط أمطار متفرقة في المنطقة، وهو ما يتفق الى حد كبير مع التوقعات الجوية للمملكة.
التعليقات